مقاتلات هندية وباكستانية تتواجه وجهًا لوجه

أفادت التقارير بأن باكستان ردت على طائرات الرافال الحربية التابعة للهند التي كانت تقوم بدوريات جوية في منطقة كشمير المحتلة.
أفادت التقارير أن أربع طائرات مقاتلة من طراز "رافال" تابعة للقوات الجوية الهندية (IAF) قامت بدوريات جوية في أجواء منطقة كشمير المحتلة.
وأوضحت التقارير أن طائرات القوات الجوية الباكستانية (PAF) "اكتشفت تحركات العناصر الهندية على الفور وردت بسرعة وحذر"، مشيرة إلى أن الطائرات الهندية انسحبت من المنطقة بعد الرد الباكستاني.
كما تم الإعلان عن أن القوات الجوية الباكستانية كانت "مستعدة تمامًا ومتأهبة" للرد على "العدوان الهندي".
في سياق آخر، كان قد لقي 26 شخصًا مصرعهم وأصيب العديد في 22 نيسان/ أبريل نتيجة إطلاق النار من قبل مسلحين في منطقة باهالغام في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية.
واتهمت الهند أن المسلحين "جاءوا من باكستان"، وأعلنت تعليق "اتفاقية مياه نهر السند وطالبت كبار الدبلوماسيين الباكستانيين في نيودلهي بمغادرة الهند في غضون أسبوع، بالإضافة إلى تعليق خدمات التأشيرات للمواطنين الباكستانيين.
من جهتها، رفضت باكستان هذه الاتهامات وأعلنت فرض قيود على عدد الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، كما صرحت بأن أي تدخل في المياه وفقًا لاتفاقية "مياه نهر السند" سيعتبر "سببًا للحرب". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أصدر حزب هدى رسالة بمناسبة «عيد العمال والتضامن» في الأول من مايو، أكد فيها على قيمة العمل وضرورة تحقيق العدالة الاجتماعية.
على الرغم من قرار رئيس البرلمان التركي نعمان كورتولموش بمنع بيع منتجات الشركات الداعمة للكيان الصهيوني في مطاعم البرلمان ومقاهيه وأكشاك الشاي، إلا أن بعض المنتجات المُقاطَعة ما تزال تُباع داخل مقر البرلمان.
أثار العديد من الكُتّاب والمحللين والنشطاء ردود فعل غاضبة تجاه عرض السلطة الفلسطينية المساعدة لحكومة الاحتلال "الإسرائيلي" في إخماد الحرائق التي اندلعت في المستوطنات بمدينة القدس.
أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) بأن 3 غارات أميركية استهدفت مديرية كتاف في صعدة شمالي اليمن، ومن جانبه هدد وزير الدفاع الأميركي "بيت هيغسيث" إيران إذا ما استمرت مساعداتها للحوثيين.